بالنظر لحجم جهة الدار البيضاء – سطات كأكبر جهات المملكة، سواء من حيث التعداد السكاني أو النشاط الاقتصادي. وأخذا بعين الاعتبار كثرة المؤسسات الاستشفائية التي تحتويها. تبقى في حاجة ماسة لمئات أكياس الدم لتغطية حاجياتها المتزايدة يوما بعد يوم من هذه المادة الحيوية.