فضيحة أخلاقية من العيار الثقيل، هزت مدينة مراكش، خلال الأسبوع الجاري، عقب تداول صور لسياح أجانب يحملون الجنسية الإسبانية، قيل إنهم تورطوا في بعض الممارسات التي لها علاقة بالشذوذ الجنسي داخل إحدى الرياضات المتواجدة بمنطقة النخيل السياحية.

ووفق ما كشف عنه مصدر إعلامي محلي فإن هذا الرياض تعود ملكيته لنجل وزير سابق، تقع به ممارسات فاضحة، أبطالها شواذ ومشاهير، يعمدون إلى التقاط صور شاذة لنشرها بمواقع التواصل الاجتماعي وبمواقع إباحية من أجل الإساءة لصورة المغرب.

وأوضح المصدر ذاته في كشفه عن تفاصيل هذه الفضيحة، أن إسبانية هي المكلفة بتسيير الرياض، وهو ما جعله قبلة للشواذ الإسبان، حيث أقدموا على التقاط صور جنسية وإباحية.

المصدر: شوف تي في