طالبت نيابة مجلس الاستئناف العسكرية الجزائرية، يومه الاثنين، بعقوبة سجنية لـ 20 سنة، في حق سعيد بوتفليقة، شقيق الرئيس الجزائري السابق، ومسؤولين سابقين.

وشمل الطلب بالسجن، وفقا لما ذكرته قناة “سكاي نيوز عربية”، مسؤولين في الاستخبارات، بالإضافة إلى لويزة حنون، رئيسة حزب العمال، بتهمتي “المساس بسلطة الجيش والمؤامرة ضد سلطة الدولة” بحسب محامين.

وبدأت، يوم أمس الأحد، محاكمة المتهمين الأربعة المسجونين منذ ماي، بعد قبول الاستئناف في أحكام بالسجن 15 عاما صدرت بحقهم في 25 شتنبر 2019 بالمحكمة العسكرية بالبليدة جنوب العاصمة الجزائرية.

وبدأت المحاكمة في يومها الثاني صباح الاثنين، في جلسة مغلقة تم تخصيصها لمرافعة النيابة.

 

المصدر: شوف تي في