نفت مصادر مقربة من عائلة التلميذة مريم ضحية التعنيف بتارودانت ظهور أي رضوض جديدة على عيني الضحية، كما يقول بعض الأساتذة بوسائل التواصل الاجتماعي.

وأكدت مصادر “شوف تيفي”، أن التلميذة بدأت تتماثل للشفاء وأخذت تتعافى من الرضوض “السوداء” التي كانت بمحيط عينيها، وتمارس أنشطتها اليومية بشكل جد طبيعي.

وأشارت المصادر ذاتها، أن كل الأقاويل التي يحاول البعض ترويجها لا أساس لها من الصحة، بداعي أن التلميذة مريضة وتعاني من مرض في عينيها، وهو الذي جعل “هالات” سوداء تتكون لديها.
وأضافت أن هذا الأمر حاول بعض المقربين والمتعاطفين مع الأستاذ المدان ترويجه قصد التشويش على القضاء لتبرءة الأستاذ من واقعة العنف الذي تعرضت له التلميذة من طرف أستاذها المدان على فعله من طرف ابتدائية تارودانت.

المصدر: شوف تي في