“البلطجي الناصيري” أو “مول الزرواطة” كما تم تلقيبه بمواقع التواصل الاجتماعي، أثار الجدل عقب تورطه وعصابته في الاعتداء على صحافي “شوف تيفي”، حيث تفاعل آلاف النشطاء مطالبين 7 جهات بالتدخل الفوري والمستعجل للوقوف في وجه “بلطجة” البرلماني البامي “سعيد الناصيري”.
المصدر: شوف تي في