ثلاثة أسرار لا تعرفونها عن مهدي بنعطية

ثلاثة أسرار لا تعرفونها عن مهدي بنعطية

بنعطية

A- A+
  • بما أن حياة النجوم وأسرارهم تشغل بال المتتبعين والمهتمين..سنسلط الضوء في فقرة اليوم على ثلاثة أسرار في حياة العميد السابق للفريق الوطني المغربي المهدي بنعطية.

    أولى الأسرار: تتعلق بمركز اللاعب داخل رقعة الميدان إذ التحق المهدي بمركز تكوين اللاعبين «كلير فونتين» ، بعد أن أيقن أن المستقبل لا يمكن أن تظهر تباشيره إلا على البساط الأخضر وليس على طاولات المدرسة. لكن المهدي كان يلعب في مركز قلب هجوم وفق إرادة الوالد قبل أن يغير مدرب الناشئين تموضعه إلى مدافع.

  • ثاني سر: لا يعرفه الكثيرون عن المهدي بنعطية والده يتحدر من قبيلة بني عمير بإقليم الفقيه بن صالح، لكنه هاجر إلى فرنسا مبكرا، ضد بوصلة أهل المنطقة الذين كانوا يتهافتون على الهجرة نحو إيطاليا. واستقر الوالد في ضواحي باريس وتحديدا بمنطقة إيفري، هناك بدأ رحلة البحث عن كسرة خبز مغتربة، وكون نواة أسرة مغاربية بعد أن تزوج بشابة جزائرية وانخرط في رحلة الألف ميل.

    ثالث الأسرار عن العميد السابق لأسود الأطلس: تتعلق بكون المهدي يجد متعة في النفخ في “الشيشا، ولا يتردد حين يزور المغرب في الحضور إلى مطعم شهير في شاطئ عين الذئاب لنيل حصته من «الشيشة»، في مكان علوي بعيد عن فضول الصحافيين، كما لا يتردد، يقول أحد مستخدمي المطعم، في تحذير الحراس الخصوصيين من مغبة السماح للزبناء بالصعود إلى المقصورة الخاصة، كي لا يتحول مقامه بها إلى موضوع على غرار ما حصل لعدد من زملائه اللاعبين في المنتخب المغربي. غير أن المهدي يقوم، بالموازاة مع ذلك، بواجباته الدينية ويحرص على الصلاة.

  • المصدر: شوف تي في
    تعليقات الزوّار (0)

    *

    التالي