دخل القيادي البامي والبرلماني هشام المهاجري على خط النقاش الوطني والدولي حول عملية إنقاذ الطفل ريان، والذي يقبع في عمق بئر الصوندا بجوار منزله، منذ يوم الثلاثاء الماضي، وسط إستنفار للسلطات المحلية لجميع إمكاناتها لحفر الجبل بترابه وصخوره لإنقاذ إبن المملكة ريان.

وقال المهاجري في تدوينة له على مواقع التواصل الإجتماعي قائلا “مكنتش باغي نتفاعل مع قضية ريان واكتفيت بالدعاء لله بفك هذه المحنة ولكن من كثرة الاستماع لبعض المداخلات في القنوات الدولية وبعض التفاهات في مواقع التواصل الاجتماعي عن الخطط والكفاءات والخبرات المغربية”.

وتابع المهاجري الذي يرأس لجنة الداخلية بمجلس النواب ” من باب التذكير شوفوا شكون مسؤول مركزيا جهويا عن عملية الإنقاذ ومستوياتهم العلمية وتجربتهم الميدانية وبعد ذالك لكم الحكم بالاضافة أنهم كذالك بشر لهم أطفال ويمتلكون من الإحساس والإنسانية بحالنا بحالهم ، حيث هنالك وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت مهندس دولة، ومحمد فوزي الكاتب العام لوزارة الداخلية مهندس دولة، ومحمد امهيدية والى طنجة تطوان الحسيمة، مهندس دولة تخصص المعادن.

المصدر: شوف تي في