ودعت عائلة وأصدقاء ابن أخ الإعلامي محمد الركراكي يومه السبت الشاب المقتول بمستودع الأموات بأحد المستشفيات بإيرلندا.

وتحلق حول سرير الشاب المقتول بطعنة سكين، في مستودع الأموات، العديد من أقاربه وأصدقائه الإيرلنديين، ليلقوا عليه النظرة الأخيرة، والذين فاجأهم خبر وفاة صديقهم المشهود له بحسن الخلق، وعبروا عن رفضهم لهذا السلوك الهمجي.

وأوضح عبد الوهاب رفيقي، في تصريح لـ”شوف تيفي” أن حادث القتل، لقي ضجة إعلامية كبيرة في أوساط الرأي العام الإيرلندي، الذي استنكر هذا السلوك الهمجي.

وكان الشاب البالغ من العمر 19 سنة، قيد حياته، قد لقي مصرعه، أول أمس الجمعة بسبب طعنة غادرة بالسكين بالديار الإيرلندية، بعدما توجه لأحد الشباب الذين كانوا يعتدون على أخيه الذي يصغره سنا، وحاول الصلح، إلا أنه فوجئ بطعنة غادرة أردته قتيلا.

المصدر: شوف تي في